تأليف شعبة التحقيق
زهير بن القين؛ اسم يضيء سماء الطف, تألقا, وجمالا, له صدى يفتح القلوب ويريح النفوس. فلطالما تسابق شيعة أهل البيت, في التسمية بهذا الاسم, والتبرك به, والاقتداء بصاحبه, والتزود من رحيق تراثه, وأمجاده وبطولاته, ومازالوا.
فأصحاب الأقلام الحرة, والضمائر الحية, والأنامل البيضاء الطاهرة, لا تملك إلا أن تنحتي إجلالً وإكباراً, عندما تخط في السطور اسمه, لما له من بطولات, ومواقف مشرفة.